(1) قلتُ لنفسي : أيصلُح هذا المقال أن يكون إسهاماً في تنمية الوعي والمعرفة ؟. أعرف صراع المتنافسين في طرق العبادة. لكلٍ طريقه الذي أحب. ولكل طائفة مذهبا تعتمده في سبيل نُسكها وأورادها. يزعم البعض أنهم مُلاك الحقيقة المطلقة ويعرفون الأصول الثابتة ويعتقدون أنهم الفئة الناجية، وغيرهم الكفرة أو المنافقين أو الذين اتخذوا الكفار أو أهل الكتاب أولياء. لستُ بفاتح بابٍ للتعريض لمذهب أو الدعوة ولو المُبطنة...