إنها أضغاث أحلام بعودة (زعيط ومعيط) من مجرمي الإنقاذ ولصوصها مرتضى الغالى هذه من الأحلام بل (الهلاويس) التي تضرب خيال الفلول وهي مما لا يقوى عليها الانقلاب أمام الإرادة الشعبية الغلابة.. ولا يقوى عليها جماعة الإنقاذيين كلهم (السافرين منهم واللابدين)..! إنها أضغاث أحلام بعودة (زعيط ومعيط) من مجرمي الإنقاذ ولصوصها لحكم البلاد مرة أخرى..! هذه الأرض الطيبة لن تحتمل بعد كل الذي جرى وطأة هؤلاء الق...