فنون

الكتابات

من أعمال الفنان الفقيد :قاسم عبدالقادر...

تم مساء يوم السبت ٢٢ اكتوبر بصالة مركز الدراسات السودانية بالخرطوم افتتاح معرض تشكيلي للفنان احمد مجذوب اشتمل على العديد من لوحاته الفنية . وقد قام دكتور حيدر ابراهيم مدير المركز برفقة الفنان احمد مجذوب بافتتاح المعرض الذي يستمر لعدة اسابيع . شارك الفنان عمر خليل بالغناء في اليوم الاول للمعرض الذي حضره جمهور من المبدعين والمهتمين بالشأن التشكيلي في السودان.. المعرض مفتوح للجمهور يوميا...

ألوان جديدة للفنانة سوزان ابراهيم...

وجوه .. فى منحوتات عجيب القديمة الفنان عجيب يوسف...

من اعمال الفنان: محمد حميد...

الشاعر عثمان بشرى في وداع التشكيلي سيف الدين اللعوته...

عبد القادر سالم فنان مثمر للغاية، وشكل إضافات مهمة للموسيقى السودانية في بعدها المختلف عن الخماسي. ومنذ الستينات ثابر ليقدم معالجاته بكثير من الصبر، والرقة، والجمال. والأهم من كل هذا هو أنه، ومجموعة فناني كردفان بقيادة البايونير إبراهيم موسى أبا، شاركوا بفاعلية في تأكيد وجود مساق غنائي له قيمته القصوى في إطار اعترافهم بتعدد السودان. ومن هنا تكمن أهمية عبد القادر في أنه ساهم في لفت الانتباه لتراث ...

تزامن لقائي القصير به في العام ٢٠٠٦ في ذات يوم مغادرتة المدينة عائدا إلي الخرطوم ، فجاء الامر كترحيب متأخر ووداع برفقة السلامة ، حملني علي ذلك عشق لفنه و دافع آخر ارتبط بأحداث لم أكن من حضورها زمنا لكن هي السير الخالدة تمشي بين الناس بهامة عالية ، زيارته كانت برفقة الرئيس الجنوب افريقي السابق ثامبو امبيكي ضمن جهود الاتحاد الافريقي لتفقد الاوضاع بعد اندلاع الصراع المسلح بدارفور ، حيث أ...

استشرى منذ حين نوع من الغناء الجديد في الوسط الفني مشابها لطقس الراب الأميركي الذي خلق ذات الجدل الذي يثيره السودانيون الآن حول شكل هذا الغناء، وتركيبته اللحنية، وموضوعاته، أو لغته الشعرية. وبمثلما أن الطبقة الوسطى الأميركية قد صحت ذات يوم، ووجدت أن ما تعارفت عليه من غناء قد تم تحويره كليةً - صحونا نحن أيضا، على الأقل جيلنا..وما فوق، معنفين، ومستهجنين. ما لشيء إلا لأننا وجدنا هذا الشباب قد قلب ال...

رحل عنا الموسيقار المميز موسى محمد إبراهيم في ديسمبر الماضي ضحيةً لوباء كرونا فخلفت وفاته حزناً عميقا لدى محبيه، وعارفي فنه. فقد كان الراحل أحد الذين قامت عليهم أعمدة الموسيقى والغناء في البلاد، إذ ظل منذ صغره يهيم بهذا الفن حتى توج نفسه رمزا ثقافياً كبيراً لا يدركه الجيل الحالي. وذلك بسبب هجرته لدولة الإمارات منذ السبعينات، وأخيرًا الولايات المتحدة حيث قضى فيها نحو ثلاثة أعوام إلى أن وافته المنية...

في ذكرى رحيل الفنان حسان علي احمد...

ألوان الفنانة إجلال احمد...

من أعمال الفنان حاتم كوكو...

وجوه الفنان محجوب حسن العوض...

من أعمال الفنان عبدالقادر المبارك...

ابيض واسود للفنان حاتم الفاضلابي ...

ألوان الفنانة نجاة الماحي ...

ألوان الفنان طارق عوض الكريم ...

الضَّحوية" هيَ الحِصَّةُ التي يَتلقَّى فيها "الحيران" درْسَ القرآن الكريم، والتي يَتولَّى فيها الشَّيخُ الكتابةَ على ألواح "الحيران". وهذه الكتابةُ تَتمُّ بطُقُوسٍ مُوغِلةٍ في بيانها وإِبَانتها وسِحْرها الوَضيء...

يعد الشاعر صلاح حاج سعيد أحد الأصواتِ الشعرية المميزةِ في تراثِ الأغنيةِ السودانية. ولعله عاصر زمانين في مسارِ التطورِ الشعري الغنائي، إذ أسهم مع الجيلِ الذي برز في السبعينات في تجييرِ الأغنيةِ لعاطفةِ المرحلة...

عرض لأعمال الفنان التشكيلي السوداني حسين ميرغني ...

وداعاً حسين جمعان .. وداعاً ايها الفنان الفريد ودعت الساحة الفنية يوم الخميس 25 يونيو 2020 الفنان التشكيلي المتميز حسين جمعان الذي ولد بمدينة كسلا عام 1946 ودرس التصميم بمعهد الكليات التكنلوجية «جامعة السودان حاليًا» في العام 1966 ...

كتب هذا المقال د. عبد السلام نور الدين مباشرة بعد ان خرج أحمد الطيب زين العابدين من أهالي أم كدادة وسنار في الثالث من يناير عام 1998 من منزله بمساكن الكلية المهنية العليا بالخرطوم ولم يعد بعدها الي هذه الساعة ,وقد لا يعود ابدا وينشر بصورة كاملة الان لأول مرة في ذكري غيبته الثالثة عشر فارجو من القراء مراعاة فروق الوقت الذي التهم كثيرا من الاسماء التي وردت في وقائع هذا السياق الذي يعود بدوره الى عام 1998...

يمكن اتخاذ الفنان محمود عبدالعزيز كرمز أو ايقونة للدلالة والاشارة لتجسيد وقائع الشمولية لنفسها في انسان. فمحمود عبدالعزيز الذي كان عند محبيه قبل زمن قليل "ريحانة شباب السودان" ظهر قبل ايام في برنامج السر قدور الرمضاني وكأنه "طينة البؤس" الذي ذكرها الشاعر ادريس جماع.لقد تجمع كل قهر ورعب وذل وقمع وتشويه وحيونة العقدين السابقين،في انسان واحد،لأن ممارسات النظام – بالصدفة؟ - وقعت عليه دفعة واحدة.فقد سمحت ظروف الخواء الروحي وغياب الفن الملتزم بالانسان لبروز فن التسلية والفرح قصير ا...